جميل الخضر

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي جعل لبلدنا من هم يراقبون هذه الشبكة فهناك على مزود سوا أو أية ما يسمى أنترنت الأسرة والذي يتم من خلاله حجب المواقع المخلة بالأخلاق وغيرها ولكن هذا لا يعني أن الرقابة على الأولاد لا تطبق بل يجب مراقبتهم وتوجيههم للاستخدام الصحيح لهذه الشبكة فهناك والحمد لله مواقع دينية ومواقع لتعليم القرآن والتفسير وتضم هذه الشبكة مكتبات بأكملها من الكتب المفيدة والرائعة فهذه الشبكة على الرغم من أن مصمميها غير مسلمين بل ربما عدائيين للاسلام سخر الله على يديهم خدمة هذا الدين وأكد على ضرورة الرقابة فإذما عصفت ريحها الخبيثة تقتلع شجرة الإيمان من جذورها ...والحمد لله رب العالمين

ياسمين الشام

السلام عليكم .. جزى الله الكاتبة كل خير على هذا الموضوع .. أريد أن أتكلم عن أهمية مراقبة الأهل لغرف الشات التي يدخلها الأولاد ( أطفالاً ومراهقين ) كونها تحقق لهم صداقات وهمية وتشغلهم عن أهم ما يجب عليهم فعله وتضيع وقتهم وتأخذ عقولهم وتلعب بمشاعرهم .. ولذي من القصص الكثير .. والقصص معروفة بين الناس .. لكن أهم ما يجب على الأهل فعله مراقبة الطفل تماماً حتى لو كان كبيراً لتوفير سياج الحماية له .. أما أهم المواقع غير موقع رسالتي المحترم يوجدموقع إسلام أون لاين - إسلام توداي- وموقع قنوات الرسالة واقرأ .. والسلام عليكم

علا صباغ

السلام عليكم.. الانترنت بالنسبة لي وسيلة التواصل مع العالم.. فكأنك تتكلم وتشاهد وتناقش عبر شاشة الكمبيوتر الصغيرة . لذا من الضروري أن ننتبه إلى أين تؤدي بك هذه الشاشة؟ من المسؤول؟ أنت وحدك.. فوقتك أنت محاسب عله وستُسأل عنه يوم القيامة. فإما أن نقضيه في خير وإما..؟ بالنسبة لي أكثر 3 مواقع أتردد لها: موقع الأستاذ عمرو خالد -حفظه الله- وقد قرأت ما نشرته الصحف الاسرائيلية عنه.. الله يحميه وموقع رسالتي.. تعرفت عليه حديثاً وموقع الهوتيمل للمراسلة (لاستخدام البريد الالكتروني) جزاكم الله خيراً

ندى

السلام عليكم...إن حال الانترنت كحال الكثير من تكنولوجيا هذه الأيام سلاح ذو حدين يمكن استخدمها للاطلاع على الثقافات و الآراء المختلفة والتفاعل معها بهدف السمو والرقي , كما وقد يستخدمهاالبعض كوسيلة للتفلت ونشر ضلالات وفتن كقطع الليل المظلم . والحكمُ دائماً في التفريق بين هذا وذاك هو ميزان الشريعة والعقل .والمراقبة المستمرة والحكيمة لأبنائنا تعينهم على اختيار الأصلح والأسلم .لذا فأنا أحبذ الأهل المتفهمين الذين يقضون ساعة من الزمن مع أبنائهم في الاطلاع على المواقع المفيدة والمسلية بدلاً من المنع التام الذي يؤدي في النهاية إلى ما لا تحمد عواقبه.موقع عمرو خالد,موقع فرات ,د. القرضاوي

ريما الحكيم

جزى الله الكاتبة كل خير على هذا الطرح المفيد في زمن تفشى فيه استخدام الانترنت بين الناس دون رقيب أو حسيب .. أنا مع التعامل مع الانترنت بشكل كامل في حدود الأدب والدين والأخلاق والعرف، لأن فيها الكثير الكثير، لكن المشكلة تكمن في المخربين الذين لا يتركون وسيلة تكنولوجية جديدة دون تلويثها بانحرافاتهم، لذلك يجب أن تلعب رقابة الأهل دوراً في توجيه الولد بأن التعامل معها يجب أن يبقى ضمن ضوابط شرعية وفطرية .. لأن الإنسان بفطرته لا يقبل أن يتعامل مع ما يسيء لإلى إنسانيته إلا إن كان شاذاً عن الفطرة .. وكلامنا الآن ليس لهؤلاء.. فتكون بهذه الحالة آداب التعامل مع الإنترنت ليست إلا ضوابط الشريعة والفطرة الإنسانية لا أكثر ولا أقل .. فإن التزم المتعامل بها فما عليه بعدها طالما هو يتبعها كما هي دون أن يلويها لتلائم هواه .. والسلام ...

om saif

essalem alikom jamiren l'internet facilite notre recherche des informations ...dans le monde entier ,il faut évidamment l'utiliser pour le bien on n' oublie pas que nous sommes des musilmanes النص مكتوب بلغة فرنسية ، ترجمت التقريبية : السلام عليكم ، الإنترنيت يسهل أبحاثنا في المعلومات في العالم ، ويجب علينا استخدام هذة التقنية البيئية من أجل خيرالإنسان . إدارة الموقع

شهيناز

مرحبا أنا أشكركي على هذا الموضوع المهم ,لأنترنيت جميل لمن يراه جميل ومهم لمن يراه هكذا ولكن جهاز الكمبيوتر ولأنترنيت بنظري أنها سوسة العصر ولكن من ذكاء جدا وبأرادة قوية.لمن يسيطر عليه,ولا يدع قطعة كهربائية أو موقع أنترنيت يسطر علينا. الدنيا ساعة وياسعده الذي يرضي بها الله عز وجل وصنع شيئ مهم وذكر عند الله والناس بالخير,عذرا على الأطالة لكن ـمنى من كل قلبي من الشيخ محمد أن يكون هذ ا الموقع قناة فضائية عن قريب . شهيناز

انس الطرشان- الرياض

أشكر الكاتبة على طرحها الموضوع المفيد اذ الانترنت وسيلة اتصال بين العالم وهي اسرع تقنية تواصل تربط العالم ببعضه فعلينا ان نستغلها في ما هو مفيد جيد نافع لنا ولغيرنا وافضل ثلاثة مواقع هي: رسالتي نت لتميزه عن المواقع الاخرى . وموقع نسناس وموقع:المكتبة الاسلامية.وشكرا.

هاني داود

أشكر الكاتبة على هذا الموصوع الهام جدا للطرح والمناقشة فقلما نسمع عن إرشادات أو توجيهات أو آداب في استخدام الانترنت، ومن وجهة نظري المسألة قد تتجاوز الناحية الأخلاقية إلى أبعد من ذلك ، فمع هذه الاستخدامات المنحرفة لثورة الإنترنت ، هناك هدر كبير لوقت الشباب ، وبالتالي هدر للقوة الفاعلة للمستقبل التي نعتمد عليها في بناء المجتمع وإحداث التغيير الإيجابي. هناك احصائية على مستوى الوطن العربي تفيد بأن 90% من الشباب العربي يقضون كحد وسطي أربع ساعات يوميا في التشات أو ما يسمى "بالمحادثة" ، هل تخيلتم النسبة والزمن المهدور !! فكيف إن كان مع الإهدار وتضييع الوقت ، انحرافات و سلوكيات سيئة عالنت ، وعلاقات مفككة ، وو.. نحن نعاني في مجتمعاتنا من قلة الوعي والإرشاد والتوجيه في مجال استخدام التقنيات الحديثة ، وهذا الوعي يقع على عاتق كل من الأسرة - والدعاة - والمجتمع . والتوعية تكون: 1- توعية أخلاقية تربوية توجيهية في طريقة استخدام النت. 2- توعية في توظيف هذه الثورة في خدمة التعليم والبحث العلمي والتواصل البشري الهادف والثقافة االإختصاصية والعامة والتجارة الإلكترونية ..الخ المهم أن نقدم مع هذه الآداب والارشادات السبيل البديل للاستخدام الأمثل للنت.

علاء العجمى

ان الانترنت يعتبر هو اسرع وسيله اتصلات فى العالم وهواحسن اختراع يفيد البشريه فى العصر الحالى

om saif

essalem alikom jamiren l'internet facilite notre recherche des informations ...dans le monde entier ,il faut évidamment l'utiliser pour le bien on n' oublie pas que nous sommes des musilmanes

منار

الإنترنيت فيه فوائد وألعاب للصغار ، لكنه يأخذ وقت كبير على حساب الدراسة ..

دعاء الطيان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حقيقة إن الشابكة وهو تعريب الانترنت من أجمل وأفيد الاختراعات لهذا القرن فهي تصلني بجميع من أحبهم بمختلف البقاع ، أبحث عن أي معلومة شئت ولكن.... ولكن....... هو من أخطر الاختراعات إذا استعمل للأهداف السيئة والغير أخلاقية وبصراحة لا يُأمن على الصغار منه إلى أن نعلمهم فوائده ومضاره وأننا أبناء الإسلام وليس لنا إلا بالمفيد وأن الثقة لهم فليحافظوا عليها وهذا ما قاله لي والدي عندما خطوت أولى خطواتي في الشابكة

قرة العين

شكراً للكاتبة على طرح هذا الموضوع وعلى اختيارها للعنوان،فكلمة آداب لم نعتد سماعها في مجالات كهذه،أما الإنترنيت ففيه من الإيجابيات والسلبيات ما يجعله سلاحاً ذو حدّين،فهناك من وجد النت أداة للدعوة والحوار إلى جانب ما يضفيه عليه من تيسير في البحث وسرعة في التواصل،وهناك من أبى إلا أن يكون من أوائل المستخدمين بطريقة سلبية للنت وللأسف قد طغى هذا الأمر على مجتمعنا العربي برمته،فليس هناك من وسيلة حديثة إلا وكان مصيرها في المجتمع العربي أن تتلف بلعبٍ وسذاجة وشات ووووو...الخ من مظاهر الفساد،وإذا ما بحثنا عن السبب ربما كان لفقد الأهداف وعدم المبالاة ورُخص الأوقات في عصر وصل فيه الغرب إلى القمر ونحن مازلنا نغوص في أحدث إصدار للموبايلات وأكثر المواقع إباحية وأفضل المواقع تميزاً برسائل الـ...والصور والفلاشات وو ... ، وجزاك الله خيراً يا سيدة أم منار على هذا الطرح

أبو ضياء - لندن

يبدو أنه لا مفر من الوقوع في المحظور ولو بعد حين.. وما دمنا فتحنا باب العالم على بيوتنا فلا مفر.. وما دمنا قررنا أن نقتحم حدود غيرنا فلا مفر.. لم يبق أمامنا إلا أن نشرح لأبنائنا أن هناك ما يغضب ربنا وعلينا أن نتقي الله.

سمية - دمشق

شكراً للطرح الهادىء والواقعي .. فعلاً نحن نحتاج إلى مراقبة أنفسنا أولاً ثم من حولنا ممن نحن مسؤولون عن تربيتهم ، وأن يكون لنا نظام في استخدام الأنترنيت كما وصفته الكاتبة بـ ( آداب استخدام الأنترنيت ) وأعتقد أن كل مستخدم للإنترنيت بحاجته لا سيما بعد انتشار مقاهي النت في كل مكان .. شكراً لهذا الموقع الذي يتابع باهتمام قضايا هامة واجتماعية ..

المناعة أقوى من المنع

موضوع مفيد فعلاً .. وياريت شركات تسويق الإنترنيت يكون عنها نظام فلترة للمواقع الإباحية واللأخلاقية ... وإن كان هذا الطلب صعب نوعاً ما أو بعيد عن الواقع فالحل كما طرحته السيدة أم منار في المراقبة الدائمة والمتابعة ...

العربيــة.. وطرائق اكتسـابها..
المؤلف : الدكتور محمد حسان الطيان