::: موقع رسالتي - رؤية جديدة في الخطاب الإسلامي :::

>> قضية ونقاش

 

 

المسلسلات... بين القدح والمدح

بقلم : إدارة التحرير  

ما رأيك بما يسمى الدراما التلفزيونية ؟


هل تساهم في تقدم المجتمع أو تراجعه ؟


وهل تنسجم مع واقع الأمة الإسلامية : التخلف والتخاذل والانكفاء إلى الوراء؟


ماذا يمكن أن تقدم المسلسلات أو الدراما التلفزيونية من عوامل نهضة الأمة ؟


قارن بين مسلسل " باب الحارة "  " أسياد المال " وعصي الدمع" و" الغدر "

ما رأيك بدعوة بعض المسلسلات الى تعديل قانون الأحوال الشخصية وتحرر المرأة ؟؟

ما رأيك بظهور الممثلات بملابس تخدش الحياء وتبتعد عن الحشمة ؟

لا نريد أن نجرح أحداً.. لكن لا مانع من قول الحقيقة ..

الفنانون هم أبناء مجتمعنا " ومنَّا وفينا " ولا نريد إلا الإصلاح ..

" إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت" .

شارك برأيك...أيها الأخ الكريم

وشاركي برأيك... أيتها الأخت الفاضلة

 ومرحباً بالرأي والرأي الآخر ..


 التعليقات: 19

 مرات القراءة: 3234

 تاريخ النشر: 26/11/2007

2008-02-13

انس الطرشان الرياض

المسلسلات منها ماهو مفيد منها ماهو ضار فلنستفيد مماهو مفيد ولنترك الضار . واني اوجه رسالة لمن يفكر بانشاء او استحداث قناة او من عنده قناة بالاعتدال وطرح المفيد وشكرا.

 
2007-12-06

هاني داود

كلنا يعرف مدى التأثير الذي يمكن أن يتركه الشعر أو الأغنية أو المسلسل أو الفيلم سواء كان إيجابيا أو سلبيا ، والدراما التلفزيونية هي إحدى هذه الفنون الخطيرة التي تساهم في تشكيل وترسيخ قيم المجتمع بل هي قادرة على تغيير القيم والمفاهيم لدى مجتمع ، كلامي هذا ليس مجرد رأي وإنما مرتبط باحصائيات ودراسات بينت أن الإعلام يساهم في المقام الأول - قبل الأهل والمدرسة - في تغيير القيم والمفاهيم ، فهي سلاح ذو حدين ، بحسب استخدامنا لها تكون إما نافعة أو ضارة ، وبحسب أخلاق الفاعلين الذين يعملون في هذا الحقل، ولنا في رسولنا أسوة حسنة في توظيف الوسائل المشروعة في خدمة الرسالة كفن الشعر . تبقي القضية الأساسية هي توجيه هذا الحقل الفني في الاتجاه الصحيح ويقع جزء من هذا التوجيه على عاتق الدعاة.

 
2007-12-06

ريما الحكيم

السلام عليكم : أنا لا أقلل من قدراتنا ولا من أعمالنا، بل أتمنى على الشباب المعجب بالأبضايات لو يعمل بما يعمله الأبضايات وألا نكون ممن يقولون ما لا يفعلون، وهذا هو حال الأمة الآن، أنا لا أنتقد لأحطم الهمم، ولا أتشائم من الواقع، بل أحاول تجسيد المشكلة التي نعيشها علنا نجد لها حلاً، ومشكلتنا كما قلت بمجرد الكلام ( الفاضي ) . ولا يعد بيان الواقع تشاؤماً، فلعلنا نجد الحل المنتظر، وعلى كل حال ، كلٌ له رأيه .

 
2007-12-05

سليم حمص

السلام عليكم اوافق كلام ابوضياء ونحن الشباب اليوم لسنا منهزمين ولا مهتزين ولا مهزوزين

 
2007-12-03

أبو ضياء

تعليق على كلمة: ريما الحكيم.//. لا أدري إن كنت سأحمل كل كلامك من امرأة متشائمة أم مستاءة! ليس معيبا يا سيدتي أن نجد أنفسنا في مسلسل يحمل قيما مغيبة عن واقعنا، بل العكس! علينا أن نشجع على هذا النوع من الإنتاج ونطالب بالمزيد، لماذا دائما نقلل من قدراتنا؟ وإذا اجتهد أحدنا وقدم عملا خوناه، أو شككنا في نيته، وفي أحسن الظروف قللنا من قيمة عمله.. للأسف لقد أصبحنا نحترف انتقاد الآخر، ومفهومنا لحضارة الانتقاد يطال كل من لا توافق آراؤه آراءنا. هل من المعقول أن نقول لشبابنا (ورجونا عضلاتكم في العراق) بمجرد الإعجاب بشخصيات (القبضايات) التي تحيي قيم الأمانة ونصرة المظلوم: في وقت لم يصل منها إلى شبابنا إلى القصص والحكايا. نفسياتنا ليست منهزمة يا سيدتي مادام الشباب يتجاوب مع تلك القيم. نحن في عصر يقول فيه شبابنا كل يوم: أتى الإسلام ليبقى، أتى الإسلام ليعيش، أتى الإسلام لينتشر.

 
2007-12-03

ريما الحكيم

السلام عليكم أتى مسلسل ( باب الحارة ) حاملاً معه قيم البطولة والفخر والاعتزاز، والتي عشقها شعبنا العربي لأنها لامست ظلالها الميتة في قلبه . فإلى متى ستبقى قيمنا تؤخذ من مسلسل؟ وتطرح في مسلسل؟ وتحيا في مسلسل؟ ثم تموت بعد انتهاء عرض المسلسل؟ هذه هي مشكلتنا، نلهث راكضين خلف قيمٍ هي في الأصل قيمنا لكنها الآن مخدرة، فنحنُّ إليها إن رأيناها، وننساها إن مضت من أمامنا. برأيي إن هذه الضجة التي ثارت حول ( باب الحارة ) تعود إلى نفسيتنا المنهزمة التي تسعى إلى تغطية ضعفها بستارات قيم الأبضاي وأبوعنتر .. فإذا أراد شبابنا أن يكونوا أبضايات مثل أبو شهاب، فليذهبوا إلى فلسطين أو العراق وليمارسوها هناك.. لكننا كعادتنا .. مجرد كلام .. فالكلام ببلاش ...

 
2007-12-03

عصام أوروبا

الدراما السورية إبداع بحتاج إلى مراقبة أخلاقية حتى لا يتشوه. والشكر

 
2007-12-02

آلاء - دمشق

كل شيء في واقعنا هو عبارة عن سلاح ذو حدين فإما أن يستعمل في الخير والصلاح أو الشر والفساد ومن المؤسف أن نرى الدراما التلفزيونية لا تستعمل إلا جانب الفساد والإفساد،إلا من رحم ربي،مما زاد ويزيد في انحطاط الأمة وتخلفها في الوقت الذي تستطيع فيه إحياء العديد من الخصال الحميدة والأخلاق الفاضلة التي تكاد تندثر من مجتمعنا أما ما تقوم به بعض المسلسلات من تحريض لتغيير قانون الأخوال الشخصية فأقول لهم((ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين))،وأخيراً أقول لكل متبرجة قل ماء الحياء من وجهها ولكل ديوث قلت النخوة فيه ارحموا أمتكم ولا تزيدوا في انحطاطها فما أجمل أن يموت المرء وقد قدّم لأمته ما يحق لها أن تفاخر وتعتز به بين الأمم

 
2007-12-02

أبو ضياء

أنا ممن شاهدوا (باب الحارة) مرتين في اليوم خلال رمضان.. كنت أتابع حكاية باب الحارة وأنا أشتَمّ رائحة الياسمين الشامي، ثم أنتقل إلى التمعن في الإبداع بالإخراج في أدق تفاصيله. وقد ازداد عشقي لهذا العمل الدرامي بتنامي إعجابي بالشخصيات ذات القيم والأصالة؛ لكنني (وفي بهجة احتفال الفنانين بنجاح العمل التي تنافي كليا قيم أهل الحارة) انتبهت إلى أن تلك الشخصيات هي مجرد أقنعة تخفي واقع ممثلين يعيشون حياة قد لا تمت بصلة إلى الأدوار التي قدموها. قد يكون من حق كل إنسان أن يختار نهج حياته، نعم! لكنه من واجبنا أيضا أن نذكر بعضنا أن الممثل (فلانا الإنسان) ليس هو الشخصية التي احترمناها وأحببناها. فلطالما شاهدنا شخصيات رجال أزعم أنها صنعت أحلاما في قلوب النساء وشخصيات نساء حفرن المثالية في عقول الرجال. لكن الواقع غير ذلك للأسف. ومن باب الأمانة أعتقد أن على الفنانين مسؤولية يجب أن يتنبهوا لها وهم يصنعون عقول المراهقين على وجه التحديد.

 
2007-12-02

عبد الفتاج بوعكاز - لندن

هذا هو الواقع أذكر في هذا الموقف أننا في الغرب نبالغ في إبقاء جهاز التحكم بين أيدينا حتى لا نفاجأ بصورة تخدش الحياء حتى في متابعتنا نشرات الأخبار، وللأسف أصبحنا نتمسك بالجهاز نفسه أيضا عند مشاهدة بعض محطات العرب، بل الكثير من المحطات العرب. منذ عقود كان ذلك متفشيا أيضا في الأفلام العربية، وهذا ما تؤكده الأفلام المصورة بالأبيض والأسود بعدما اعتزلت دور السينما وهجمت على بيوتنا عبر الشاشة الصغيرة. فبدعوى أن (هذا هو الواقع).. يتم التعدي على حرمات بيوتنا وإيصال صور التعري إلينا باستئذان ودونه أيضا.. ويتم المبالغة في عرض لحوم العاريات تقريبا للواقع.. بل والتسابق بين من يستطيع أن يتجرأ أكثر ويكون سبّاقا إلى أن يكون ذا أكثر فعل فاضح (وقد نقلب الضاد دالا إذا أردت). بدعوى أن (هذا هو الواقع).. تعلق أوسمة الإبداع والتفاني على صدور العاريات ومن يقف وراءهن.. لقد كانت العاهرة (وما أدراك ما العاهرة في عصور سابقة) تتستر كليا كي تخرج إلى الأزقة.. أما اليوم فلباس النوم لدى النساء تحول إلى لباس السهرات بين أهل الحضارة في عصرنا.

 
2007-11-30

منار

تعد المسلسلات نوع هام من أنواع الإعلام فهي تدخل البيوت دون استئذان لذلك لابد من الاعتراف بدورها في المجتمع لكن الدراما اليوم لاتناقش فكر أو لا تطرح مشكلة وترد عليها بالحل المناسب بل كل ماتفعله هي أن تنبه جيل اليوم إلى الخلاعة الواضحة وطريقة التحرر الخاطئة كما تبدي المرأة المحجبة بأنها امرأة معقدة ليس لها أهداف سوى الخضوع والخنوع وتقارنها بالمرأة الغير المحجبة ومافعلت هذه من نجاحات في المجتمع أما بالنسبة لباب الحارة فهو مسلسل ناجح لكنه لم يناقش فكرة واضحة تنمي أفكار جيلنا اليوم

 
2007-11-29

فريال خانم - باب الحارة

يا جماعة ارحمونا شوي ... موكل المسلسلات مأجورة .. في بعضه نظيف ويحمل رسالة توعية ورقي للأسرة ..إيوة ..على كل حال فكرة حلوة أن نناقش الفاسد من الأعمال الدرامية حتى لا يتكرر .. وأن ننصح إخوتنا الفنانيين أن يفكروا جدياً وجيداً قبل أن يقبلوا أدوار شلون ما كان .. ومو المهم نعبي الجيبة .. المهم أن نقدم فن راقي ..

 
2007-11-29

أبو شهاب - الشام

أنا شخصياً لست ضد المسلسلات بشكل عام ولا أنكر الجانب الإيجابي المشرق في بعضها القليل ... عموماً الأعمال الفنية عبر التاريخ منها ماله ميزة كبعض أعمال المخرج الراحل مصطفى العقاد .. ومنها ما هو مندرج في إطار التسلية والترفيه وقتل الوقت وابتزاز الجمهور .. وما من شيء في الدنيا إلا له وعليه بالنسبة لمسلسل " سقف العالم " كان يحمل في طياته نوعاً من تصحيح الصورة المشوهة للإسلام في الغرب..واستطاع المسلسل أن يقدم نموذجاً عن عدالة الإسلام ورحمته وإنصافه بل وحضارته المتميزة بالعلم والثقافة والاجتهاد.. ...فلنكن على وعي مما يقدم لنا ..وأن نتخذ موقفاً سلبياً من تجار الدراما وتجار الأفكار والتلاعب بالعواطف

 
2007-11-29

أبو العز - دمشق

رأي في مسلسل باب الحارة لقد حقق هذا المسلسل قفزة متميزة على مستوى المتابعة والسبب أنه لم يحمل فكراً فيه إسفاف ولا تهتك ولا عري على العكس تماماً كان قريباً من هموم الناس وواقعهم ملتزماً بالآداب والقيم والمفاهيم الدينية لذلك ما كان على هذه الشاكلة هو أخف ضرراً.. أما غيره فيا لطف ألله...

 
2007-11-29

محيي الدين -دمشق

انطلاقاً من الواقع الذي نعيشه في المجتمع العربي والذي يعتمد مشاهدة المسلسلات بشكل يومي أقول : ما الحاجة الى المسلسلات ؟؟ وهل هي ضرورة لحياة الناس كالملح والخبز ؟؟ ولماذا هذا التلهف عليها ؟؟ إن المسلسلات فضلا عن كونها ضياعاً للأوقات فيها من المفاهيم الخاطئة والأفكار الفاسدة ما يشعرك بأنها حقيقة تخضع لتمويل خارجي .. هناك بعض الأعمال الدرامية دعت الى تحرر المرأة من كل القيود ؟؟ ماهي القيود التي يقصدونها ؟ هي العفة والطهارة والأدب والتربية .. ما رأيكم بالمسلسل الذي يقدم الخلاعة الرخيصة ؟؟الرقص ودور الملاهي الليلية والكازينوهات ومشروب الخمر .. مارأيكم بتشجيع البنات على العمل في الرقص حتى ( تقبر الفقر )وليست هناك مشكلة اذا تخلت عن أصالتها وأخلاقها ودينها؟ إذاً فلتكن دعوتنا الى تعرية الهدف من هذه المسلسلات وبيان موضوع الخطر فيها .. مثل مسلسل أسياد المال الذي دعى الى العري الفاضح ومسلسل الغدر الذي دعى الى ممارسة المرأة حريتها والخروج من القيود ومسلسل عصي الدمع الذي دعى الى التخلص من قانون الأحوال الشخصية الإسلامي واستبداله بقانون آخر يعطي المرأة حقوقاً أكثر مثل الدخول والخروج متى شاءت دون رقابة الأهل أو الزوج أو الإخوة وعدم التمسك بالحجاب وإقامة العلاقة مع الجنس الآخر بما يحقق مقررات مؤتمر بكين الذي دعى الى الإباحية..؟

 
2007-11-29

بن عربي

الإساءة إلى العلماء والدين في المسلسلات العربية أصبح ظاهرة بدأت هذه الظاهرة مع بعض أفلام عادل إمام ثم تطورت لتظهر في المسلسلات الدرامية لا شك أن الهدف من تصوير المشايخ والعلماء في المسلسلات بصورة فيها انتقاص ، كأن نظهر الشيخ وكأن مهمته في هذه الحياة أن يكون " مأذون " لإجراء عقود الزواج أو يدعى إلى الولائم ... أدعو الإخوة للانتباه إلى هذا الأمر وأنه يراد به توجيه ضربة إالى الدين وأتباعه لكن الحق أبلج والباطل لجلج

 
2007-11-29

مراد - دمشق

العالم اليوم أصبح قرية صغيرة و لا يمكننا أن نعيش في مغارة أو كهف لذلك شيء طبيعي أن نشاهد ونتابع ما يعرض من خلال الجهاز الذي اخترق عالمنا حتى غرف النوم ونحن لا نفكر كيف نمنع أنفسنا من المتابعة ..وإنما نفكر كيف نحصن أنفسنا أن تقع في الهاوية لهذا السبب أقول : علينا أن نبين موضع الخطأ ومكمن الخطر ونحذر منه حتى لا يقع فيه أبناؤنا

 
2007-11-29

محب الدين - سوريا

مسلسل باب الحارة حقق قفزة متميزة على مستوى المتابعة والسبب أنه لم يحمل فكراً فيه إسفاف ولا تهتك ولا عري على العكس تماماً كان قريباً من هموم الناس وواقعهم ملتزماً بالآداب والقيم والمفاهيم الدينية

 
2007-11-29

صالح - سوريا

بعض المسلسلات فيها فوائد كالتاريخية إذا كانت تخلو من التشويه

 

ملاحظة:
الآراء المنشورة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع أو القائمين عليه، ولذا فالمجال متاح لمناقشة الأفكار الواردة فيها في جو من الاحترام والهدوء ونعتذر عن حذف أي تعليق يتضمن:
1- يحتوي على كلمات غير مهذبة، ولو كانت كلمة واحدة.
2- لايناقش فكرة المقال تحديداً.

 

 1306

: - عدد زوار اليوم

7403675

: - عدد الزوار الكلي
[ 58 ] :

- المتصفحون الآن

 


العلامة الشيخ محمد حسن حبنكة الميداني


العربيــة.. وطرائق اكتسـابها..
المؤلف : الدكتور محمد حسان الطيان








 
   

أحسن إظهار 768×1024

 

2006 - 2015 © موقع رسالتي ، جميع الحقوق محفوظة

 

Design & hosting by Magellan