ينبغي على الداعية أن يكون ابن عصره.. فلم يعد يجدي أن نستمر على خطاب دعوي لا يتناسب مع ميول وتفكير الجيل الجديد، بل علينا أن نخاطب هذا الجيل بأسلوبه وطريقة تفكيره، وهذا لا يعني الانسلاخ عن مسلماتنا ومعتقداتنا وثوابتنا وأصولنا، فالإسلام دين لا يصلح زمان ولا مكان إلا به، وهو يلائم كل عصر وجيل |